نُظِّمَت الحركة لاحقاً ببحث لإليتون مايو، الذي وثق مصادفة عن طريق دراسة هاوثورن كيف أن الحوافز ليس لها علاقة بالتعويضات المادية وظروف العمل -الاهتمام والارتباط- أثمرت عن عمالة أكثر إنتاجية.

في إدارة الموارد البشرية التقليدية، كان على الموظفين أن يكونوا متخصصين في مجالات وظيفية معينة مثل إجراء المقابلاتوالتوظيف والتدريب.

ندوات عبر الإنترنت ندوات ولقاءات مثرية عن الموارد البشرية

وبعض الجمعيات المتخصصة جداً مثل الجمعية الأمريكية للتدريب والتطوير ومنظمة متخصصي التقدير العالمية. اقرأ أيضا[عدل]

تبدأ عملية التوظيف بنشر الوظائف الشاغرة في أماكن متعددة على مواقع الويب وبوابات التوظيف أو عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ثم يتدخل نظام تتبع المتقدمين للوظائف المدمج في نظام الموارد البشرية لكي يساعد المختصين في قبول أو رفض المرشحين تلقائيا بناء على معايير مسبقة أرستها الشركة.

في القرن الحادي والعشرين، هناك اعتراف متزايد بين المفكرين الإداريين والممارسين بإمكانات موارد رأس المال البشري في توفير ميزة تنافسية.

للبقاء في صدارة المنافسين، ستبحث المنظمة باستمرار عن طرق للحصول على ميزة على الآخرين. اليوم، تتنافس المنظمات على منتجات أو أسواق أقل وأكثر على الأشخاص.

وطبقاً لهذه الأخيرة، فإن " الموارد البشرية في بعض الأحيان هي التي تدير الرواتب وفوائد الموظفين، وعلى الرغم من أن الأنشطة والكثير الكثير يُمَوَّل بمصادر خارجية. لكن الموارد البشرية تلعب دورا استرتايجيا أكبر. أخيرا، تشارك الموارد البشرية أيضا في إنهاء خدمات الموظفين بما في ذلك الاستقالات، والفصل المتعلق بسوء الأداء وزيادة الموظفين.

تحسين الكفاءة الإدارية من خلال الاستهداف العمليات الحالية للتحسين من خلال فحص الفجوات بين العملية "كما هي" وما "يجب أن يكون عليه" النظام.

فضلا عما سبق، تمنح هذه الميزة مسئول الموارد البشرية بيانات قيمة عن الموظفين الأعلى إنتاجية وتساعده في اكتشاف الموظفين المتميزين في مجالاتهم الخاصة.

تعتمد الشركة أو المشروع الربحي على تقديم خدمة أو منتج لعملاء لديهم احتياج لهذا المنتج أو الخدمة، ومن أجل حدوث ذلك بكفاءة وجودة مقبولة، تحتاج الشركة لبعض الموارد كرأس المال، الآلات والعدد، مواد التصنيع، وكذلك البشر. فكل هذه الموارد لن تُنتج أي شئ دون تدخل العامل البشري.

وبما أن جميع الموارد المادية ورأس المال تعتمد على الأشخاص من أجل الاستخدام والصيانة والإدارة بكفاءة، فإن جودة موظفي المنظمة مهمة في تحقيق ميزة تنافسية.

فمن ناحية، هناك تحليلات وتقييمات أكاديمية وبحثية للعوامل التي قد تؤثر على مستويات الأداء (عمليات الاختيار، والكفاءات، وأنواع التدريب، والأشكال الهيكلية المتغيرة، واستراتيجيات التوظيف المختلفة، والنظرة القائمة على الموارد، وما إلى ذلك). ).

على الرغم من أن التطبيق العملي لهذا المفهوم لا يزال يافعًا، إلا أنه وجدت عدة نماذج عملية تم تطبيقها في العديد من المنشآت وأثبتت فاعليتها في حال تم تصميم وتفعيل الوظيفة بشكل ملائم ومتناسق، كما أنه وجدت نماذج أخرى لم تستفد كثيرًا من الفكرة الرئيسية لهذه الحصول على مزيد من المعلومات الوظيفة.